عمليات الرجال

مقدمه عن العملية: بالرغم من ان الرجال يملكون غدة ثدي ملموسة ومحددة الاطراف ولها نوع من الصلابة وتقع تحت الهالة والحلمة في أحد أو كلا الطرفين ومن دون ان تسبب اي اعراض، إلا أنه عندما يتجاوز قطر الغدة لسنتيمترين ويصبح شكل منطقة الثدي ملحوظا أو ملموسا ولافتا للنظر فإن. الحالة تشخص طبيا بما يعرف بتضخم الثدي عند الرجال أو بثدي المرأة معلومات جراحية: التخدير: تجرى العمليه تحت تأثير التخدير العام أو الموضعى بحسب رغبه المريض مدة العملية: تستغرق العمليه حوالى ساعه واحده الى ساعه و نصف الجراحة | وصف العملية: وهي عملية بسيطة وذات مشكلات قليلة وخصوصاً بعد استحداث تقنية شفط الدهون التي خلصت الشباب من مشكلات العمليات الاستئصالية السابقة وما تتركه من ندب مشوهة إلى مشكلة التقعر بمنطقة الثدي وعدم تساوي الطرفين والتغيرات بشكل الحلمة وانغمارها للداخل عملية شفط الدهون سهلت الكثير بعلاج هذه الحالات وخصوصا الدرجة الأولى والثانية من تضخم الثدي أما في الحالات الشديدة والمصاحبة بتهدل شديد للجلد في منطقة الثدي فقد نحتاج لاستئصال الجلد الزائد ولكن بندب غير لافتة للنظر بمعظم الحالات وكلها عمليات ليوم واحد يعود المريض لبيته بعد عدة ساعات ويعود لعمله بعد يوم أو عدة أيام وبنشاط كامل مع الحاجة للاستمرار بارتداء المشد الطبي لعدة اسابيع وقد يوصي بتحديد نوع الرياضة التي يمارسها لمنطقة الصدر لعدة اسابيع وبهذا لم تعد مشكلة تضخم الثدي للرجال مشكلة حقيقية كما كانت سابقا ويمكن التخلص منها بسهولة ولكن على صاحب المشكلة ان يجيد اختيار الجراح المناسب لإجرائه فتره النقاهة: يتم الخروج من المستشفى فى نفس اليوم

مقدمه : تناسق الشعر وهيئته تضفي على الوجه لمسة جمال ، وتكسب الأنسان سمة واضحة ومميزة ولهذا يشعر الإنسان بمعاناة حينما يتعرض الشعر لتغيرات ومظاهر مرضية قد تكون السبب في اضطرابات نفسية ومشاكل اجتماعية مما يعجل من طلبه استشارة طبية إما لعلاج تساقط الشعر أو علاج الصلع وأسباب تساقط الشعر متعددة منها أسباب وراثية أو أسباب مكتسبة مرضية وقد يكون عارض أو دائماً وأيضاً قد يؤدى إما إلى نقص كثافة الشعر أو الصلع في منطقة ما من فروة الرأس العلاج الجراحي للصلع: العديد من الوسائل والأساليب لعلاج الصلع وتكمن صعوبة علاج الصلع في توفير نسيج مطابق لنسيج فروة الرأس وهو مالا يتوافر في أي منطقة أخرى من مناطق الجسم وهنا تكمن الحاجة إلى توفير نسيج ذاتي من فروة الرأس بدون إحداث صلع في منطقة أخرى وعلى هذا فإن علاج الصلع يستند إما إلى تمديد الأجزاء السليمة من فروة الرأس بإستخدام ممدات أنسجة للإستفادة من الأنسجة الممدة في إحلالها مكان المناطق الصلعاء ،هذا في حالة وجود أنسجة سليمة تكفي لإحداث التغييرات المطلوبة إما في حال عدم توافر هذا فإن الحاجة تدعو إلى إستخدام الشعر الصناعي إما عن طريق زرعه أو عن طريق إستخدامه إستخداماً خارجياً (الباروكة) وعلى هذا فإنه يمكن تلخيص وسائل علاج الصلع فيمايلي: الطرق الحديثة للزراعة كما يلى الزراعة باستخدام الإبر: وتستند هذه الطريقة إلى أخذ شريحة جلدية من مؤخرة فروة الرأس بعدها يتم غلق الجرح تماماً بحيث لا يكون هناك أثر مكانه، ثم يتم تقطيع هذه الشريحة إلى شعيرات رفيعة يتم وضعها على أبر خاصة وزرعها فى المناطق الصلعاء ومما يميز استخدام هذه الإبر أنها لا تترك أثراً مكان الزراعة ويمكن الزراعة على مسافات متقاربة، كما وأنه يمكن استخدام هذه الإبر لزراعة الأماكن الغير تقليدية مثل اللحية والشارب .والحواجب والرموش الزراعة باستخدام جهاز زراعة الشعر: (Omni graft) وهى طريقة حديثة يتم استخدامها بواسطة جهاز يعمل على شفط الشعر من المنطقة الخلفية من مؤخرة فروة الرأس ثم زرعه بنفس التوقيت فى المناطق الصلعاء، وهى وسيلة حديثة تتميز بسرعة إنجاز عملية زراعة الشعر، حيث يمكن زراعة عدد كبير من الشعيرات فى جلسة واحدة زراعة الشعر الطبيعى: تعتمد فكرة زراعة الشعر على نقل الشعر من منطقة مشعرة إلى منطقة صلعاء، وعلى مدى العشرين عاماً الماضية تطورت طرق زراعة الشعر تطوراً هائلاً حيث بدأت بأخذ رقع شعرية صغيرة من مؤخرة فروة الرأس وزرعها بعد أحداث ثقوب مماثلة لها فى الحجم فى المناطق الصلعاء وتطورت باستخدام تقنيات حديثة كى تصل إلى الهدف المنشود لتوزيع الشعر فى المناطق الصلعاء بدون إحداث آثار .ظاهرية إما فى المناطق المانحة أو المناطق المزروعة ممدات الأنسجة: وهي عبارة عن بالونات صناعية طبية خاصة يتم زرعها تحت جلد فروة الرأس في المناطق المشعرة ثم يتم تمديدها تدريجياً حتى تصل إلى الحجم انملائم وعندئذٍ يتم إستخدام الأنسجة الزائدة لإحلالها مكان المناطق الصلعاء وهذه الطريقة كانت هي أساس علاج الصلع إلى أن تطورت تقنيات زراعة الشعر فأصبحت لا تستخدم إلا في حالات علاج الصلع نتيجة حروق أو أصابات مرضية بفروة الرأس أدت إلى .فقدان الشعر مع تلف جزئي لجلد فروة الرأس